#نبني_ليدوم .. حلم الطفولة: بيتٌ من طين وأمنيات ossul.com

كان حلمي، وأنا طفلٌ صغير، بيتًا من خيالٍ وطين. كنت أجمع قطع الخشب وألواح الكرتون، وأبني منزلي الصغير تحت ظل شجرة البرسيم. كانت لعبتي بسيطة، لكنها أكبر من عالمي. أبواب من خيال، نوافذ تنظر إلى السماء مباشرة، وسقفٌ أعلقه بحبلٍ من نجمة. كنتُ أعتني بكل تفصيلة، أرتب الأحجار وكأنها أعمدة قصرٍ يليق بأميري الصغير. كبرتُ، وكبر معي الحلم. لم يعد ذلك البيت الصغير يكفيني. صار قلبي يريد بيتًا حقيقيًا. بيتًا أعيش فيه قصة عمري، أزرع فيه سنواتي، وأقضي فيه عمري وأنا أنظر لأفقٍ يخصني. بيتٌ يبنى بحلمٍ وواقع اليوم، صارت الأحلام قريبة، لم تعد تحتاج إلى الانتظار. موقع ossul.com جاء ليختصر الطريق على أمثالي ممن كانوا يحلمون ببيت منذ صغرهم. هذا الموقع ما هو إلا جسرٌ بين الحلم والواقع. مع ossul.com، صار بإمكانك تقابل ملاك العقارات وأصحاب المكاتب وجهاً لوجه، تتكلم معهم مباشرة، كأنك تزور دارهم في مجلسٍ قديم، تحس بالصدق في العيون، وتسمع الحكايات من أصلها. دعوة بلهجة قصيمية قديمة يا محبين الطيب والدار، ترى الدنيا قصيرة، والبيت زين، واللي ما يسعى لحلمه بهالدنيا ما يلحقه. موقع ossul.com ما هو إلا خويك بهالطريق. لا تضيّع وقتك، ادخل سجل بالموقع، وحط يدك بيدهم، تلقى ملاك العقارات يفتحون لك أبواب أحلامك، وتصير الدار لك ولعيالك. يا زين البيت اللي يجمعنا، ويا زين الحلم اللي صار حقيقة. تراها فرصة ما تتفوت، وباب الخير مفتوح، بس أنت خله نصب عيونك، وسجل بموقعهم لا تفوت الفرصة.
click to rate

Embed  |  42 views